الاساءة للمساجين


سجن عدة مئات من البالغين والأطفال التابعين المحسوبين على حركة العدل والمساواة بعد أن هاجم أعضاء من الحركةالخرطوم في مايو 2008. انتقدت هيومن رايتس ووتشالحكومة السودانية لرفضها تقديم أي معلومات عن مكان وجودهم، وظهرت أدلة على تفشي التعذيب وسوء المعاملة على السجناء المفرج عنهم والذين تم جمع العديد منهم في مقابلات سجلتها هيومن رايتس ووتش.[8]

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تطهير عرقي